اسرار النجاح
التأخير هو سارق الدهر و الحياة و التوفيق، فاصدق العزيمة لِكَي تقهره.
نقدم لكم احدى اهم عشرة اسرار للنجاح :
السر رقم 1:
إذا كانت حياتك مزرية ، فالخطأ منك أنت ، يبدأ الفوز كلما تأخذ أنت المسؤولية التامة الكاملة المطلقة عن حياتك وحالَما تتوقف عن عتاب المسؤولين والسياسيين والحظ وحالة الأحوال الجوية وما إلى هذا. كم مرة سمعت من الآخرين كيف أن الشأن السيء باستمرارً يكون نتيجة لـ فلان أو علاّن؟! نجاحك أو فشلك يبدأ منك أنت.
السر رقم 2:
ارمِ هذه السجلات المعقدة التي تعرف بإسم أجندات المواقيت المنظمة" واستخدم واحد من السجلات الضئيلة ذات العملة السعودية الريال أو الرايلين التي تباع في متجر البقالة الذي بالقرب من منزلك ، إن تلك الأجندات لا تؤدي شيئاً إلا تضييع وقتك في ملأ الفراغات ومعرفة أسلوب وكيفية استعمالها ، حتى أنك تفتقر إلى كورس لتعلم أسلوب وكيفية التصرف معها. استخدم هذا السجل الضئيل واكتب فيه ما يتوجب عليك فعله ثم قم بشطبه بعدما يتحقق .
السر رقم 3:
أوصد التلفزيون ، فهو أضخم عقار مسكن للحواس والعضلات ، مقدار الزمان الذي يكون التلفزيون فيه مفتوحاً في المنزل السهل هو 8 ساعات كل يومً!!! لن تزيد في ثروتك ريالا واحداً ، أما ما يسفر عن هذا هو إدخار الزمان الضروري لتلبية وإنجاز أهدافك التي وضعتها أو البحث والتعلم والتطوير ، أو تنفيذ الأفكار. واحد من أكثر العوامل التي يتغنى بها الكثيرون هو أنه لا يبقى وقت كافٍ لتلبية وإنجاز الغايات. هراء ، الله الذي خلقك يعرف أن ذلك الدهر يكفي ويزيد لتلبية وإنجاز عبادته وتحقيق الخلافة في الأرض. فلا تفتري على الله .
السر رقم 4:
إذا كنت تأخذ نصيحتك أو تتمشى مع الخاسرين ، فستصبح واحداً من ضمنهم كذلكً ، فأنت ناتج للبيئة التي تحيط بك ، كم مرة حدثتك نفسك ألا تكون مع أولئك الناس ذوي الغايات العالية والهمم السامقة ، بل تود القٌعود مع الذين يعطونك أضخم معدل من البهجة والمتعة؟! البشرى السارة هي أنك متى ما تحيط نفسك بالناجحين والعظماء فإنك ستصبح واحداً من بينهم ، المرغوب هو أنك إذا أردت الفوز يقتضي عليك أن تكون مناخ للنجاح أولاً.
السر رقم 5:
لا تَستطيع القٌعود بالمسجد وطلب الثراء من الله ، فالسماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ، التضرع مرغوب والالتجاء إلى الله مرغوب ، وهو واحد من ركائز العقيدة الإسلامية ، إلا أن حتى الآن فعل العوامل وبذل الشغل في تحقيقها في الحقيقة.
السر رقم 6:
يلزم أن تكون أنت المشجع الأكبر لك ، لا تذهب حالا إلى المتجر وتشتري طبلاً ومزماراً ، أقصد أن التوفيق يتطلب إلى الثقة بالنفس ، الإيمان بقدراتك واحترامك لنفسك ، لو كان ذاك فيه شيء من الأنانية فذلك صحيح فالأمر يصبح على علاقة بك أنت بقدراتك ومميزاتك ، اجلس ودوّن ما تشاهده عظيماً في نفسك ، امدح نفسك بمقدار ما يمكنها حتى تحترمها.
السر رقم 7:
الشخصية مأمورية ، لا يهمك ما تسمعه من الناس إلا أن يلزم عليك تصرف الشيء السليم في الزمان السليم ، أنا أدري أن ذلك من الأسس والبدهيات إلا أن العجيب أن الكثيرين لا يظنون بهذا. كن عبرة لغيرك حتى يتبعك الناس .
السر رقم 8:
ابحث لك عن ناصح ، والناصح هو المدرس الحكيم الثقة ، أنا لا أعرف أسلوب وكيفية علمتني التوفيق أحسن من تكوين صلة شخصية أخوية مع واحد من الناجحين ، فالتأثير الجيد والمحفز والإرشاد والتعليم والتشجيع و إيلاء الاهتمام كالليزر هي مواد إنشاء التفوق. حدد ما ترغب أن تفعله أو تكونه في عاقبة حياتك ، ثم ابحث عن فرد قد أحرز ما تريده أو كان ما تود أن تكونه وكوّن صلة معه ، لا تبدأ من الصفر وتعيد اختراع العجلة فيما يمكن لها أن تحيا الحياة التي تريدها يوم غدً مع ناصح أمين.
السر رقم 9:
كن ناصحاً!! المتعة التي تجدها في تحويل حياة الآخرين باتجاه الأجود هي العظمة في حاجز نفسها ، الإحساس بتغير حياتك جراء ناصح أرشدك صوب الأجود ثم تحويل حياة واحد أجدد باتجاه الأمثل إحساس غير ممكن وصفه سوى بواسطة تجربته.
السر رقم عشرة:
أنت عندها حاليا كل ما تحتاجه للنجاح ، لديك كل الخامات التي تجعل منك مثل ذاك الفرد الذي أنت معجب به ، الشأن لاغير هي العثور على متعتك واكتشاف عظمتك ومتابعتها طول الوقت ، الكثيرون يقتنعون بالوسطية في جميع الأشياء على مرجعية أنها المعيار السليم فيما هم لديهم القدرة على تقصي زيادة عن ذاك بشكل أكثر.
لتصبح ناجحاً .. افعل ما فعله الشخصيات الناجحون و دام في فعله حتى تحصل على ذات النتائج
ولا تنسوا عقب هذا أن تعتنوا بالجانب غير المشهود من عوامل التفوق وهو سلامة الصدر وحب الخير للآخرين وعليكم أن تبدؤوا بوالديكم وأهليكم ثم الأكثر قربا فالأقرب وكلما هيأ الإنسان ذاته للإخلاص لله وبذل الخير ونفع الناس حينما أعانه الله وسدده وقد كان توفيقه أكثر قربا.
وأعظم التوفيق أن يتطلب إليك الآخرون ويفتقدونك إذا غبت عنهم ويحسون بنقص في الحياة طوال غيابك حيث يصعب على غيرك تعويضهم عن فقدك.
فَتىً عيشَ في مَعروفِهِ بَعدَ مَوتِهِ_ _ كَما كانَ بَعدَ السَيلِ مَجراهُ مَرتَعا
وقد يجد الشاب في ذاته فتوراً أو ضعفاً إذا نظر إلى النهايات لكبرها وضخامتها لكنه قد ينسى أن جميع العظماء كانت بداياتهم ضئيلة أكثر الأمر الذي تظن لكنهم حرصوا على تنميتها ورعايتها وتهذيبها حتى صارت عقب أمد بعيد عظائم الممارسات التي نراها بعد أن رحلوا ، لذلك فإني أنصح الشبان بأن لا ينظروا إلى النهايات سوى من قبيل التحفيز لأنفسهم ولبعث الأمل في نفوسهم متى ما يرقبون الغداة الباسم بإذن ربهم ؛ وليعلموا أن كل عمل عارم مهما وصل من العظمة كان في يوم ما صغيراً أكثر الأمر الذي تتخيلون ، وقد كنت أضرب مثالاً لبعض الشبيبة بأجمل القصور التي نراها هل وجدت هكذا فجأة أم بدأت لبنات ضئيلة ؟
إلا أن الذي جعلها هائلة وجميلة مثلما نراها كلما تعجبنا عقب انتهائها هو مواصلة الجهد في بنائها وزخرفتها وتحسينها وبذلك جميع أعمالنا ستصبح جميلة ومعجبة لمن يراها حتى الآن إكمالنا لها والعمل على تحسينها والقدوة بالخواتيم.gf
للحياة شفرة خاصة، و هدفك هو أن تجد الأرقام السليمة بالترتيب السليم حتى يمكن لها أن لديها أي شيء تريده
انتهى .....
الأسطورة The Legend
التأخير هو سارق الدهر و الحياة و التوفيق، فاصدق العزيمة لِكَي تقهره.
نقدم لكم احدى اهم عشرة اسرار للنجاح :
السر رقم 1:
إذا كانت حياتك مزرية ، فالخطأ منك أنت ، يبدأ الفوز كلما تأخذ أنت المسؤولية التامة الكاملة المطلقة عن حياتك وحالَما تتوقف عن عتاب المسؤولين والسياسيين والحظ وحالة الأحوال الجوية وما إلى هذا. كم مرة سمعت من الآخرين كيف أن الشأن السيء باستمرارً يكون نتيجة لـ فلان أو علاّن؟! نجاحك أو فشلك يبدأ منك أنت.
السر رقم 2:
ارمِ هذه السجلات المعقدة التي تعرف بإسم أجندات المواقيت المنظمة" واستخدم واحد من السجلات الضئيلة ذات العملة السعودية الريال أو الرايلين التي تباع في متجر البقالة الذي بالقرب من منزلك ، إن تلك الأجندات لا تؤدي شيئاً إلا تضييع وقتك في ملأ الفراغات ومعرفة أسلوب وكيفية استعمالها ، حتى أنك تفتقر إلى كورس لتعلم أسلوب وكيفية التصرف معها. استخدم هذا السجل الضئيل واكتب فيه ما يتوجب عليك فعله ثم قم بشطبه بعدما يتحقق .
السر رقم 3:
أوصد التلفزيون ، فهو أضخم عقار مسكن للحواس والعضلات ، مقدار الزمان الذي يكون التلفزيون فيه مفتوحاً في المنزل السهل هو 8 ساعات كل يومً!!! لن تزيد في ثروتك ريالا واحداً ، أما ما يسفر عن هذا هو إدخار الزمان الضروري لتلبية وإنجاز أهدافك التي وضعتها أو البحث والتعلم والتطوير ، أو تنفيذ الأفكار. واحد من أكثر العوامل التي يتغنى بها الكثيرون هو أنه لا يبقى وقت كافٍ لتلبية وإنجاز الغايات. هراء ، الله الذي خلقك يعرف أن ذلك الدهر يكفي ويزيد لتلبية وإنجاز عبادته وتحقيق الخلافة في الأرض. فلا تفتري على الله .
السر رقم 4:
إذا كنت تأخذ نصيحتك أو تتمشى مع الخاسرين ، فستصبح واحداً من ضمنهم كذلكً ، فأنت ناتج للبيئة التي تحيط بك ، كم مرة حدثتك نفسك ألا تكون مع أولئك الناس ذوي الغايات العالية والهمم السامقة ، بل تود القٌعود مع الذين يعطونك أضخم معدل من البهجة والمتعة؟! البشرى السارة هي أنك متى ما تحيط نفسك بالناجحين والعظماء فإنك ستصبح واحداً من بينهم ، المرغوب هو أنك إذا أردت الفوز يقتضي عليك أن تكون مناخ للنجاح أولاً.
السر رقم 5:
لا تَستطيع القٌعود بالمسجد وطلب الثراء من الله ، فالسماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ، التضرع مرغوب والالتجاء إلى الله مرغوب ، وهو واحد من ركائز العقيدة الإسلامية ، إلا أن حتى الآن فعل العوامل وبذل الشغل في تحقيقها في الحقيقة.
السر رقم 6:
يلزم أن تكون أنت المشجع الأكبر لك ، لا تذهب حالا إلى المتجر وتشتري طبلاً ومزماراً ، أقصد أن التوفيق يتطلب إلى الثقة بالنفس ، الإيمان بقدراتك واحترامك لنفسك ، لو كان ذاك فيه شيء من الأنانية فذلك صحيح فالأمر يصبح على علاقة بك أنت بقدراتك ومميزاتك ، اجلس ودوّن ما تشاهده عظيماً في نفسك ، امدح نفسك بمقدار ما يمكنها حتى تحترمها.
السر رقم 7:
الشخصية مأمورية ، لا يهمك ما تسمعه من الناس إلا أن يلزم عليك تصرف الشيء السليم في الزمان السليم ، أنا أدري أن ذلك من الأسس والبدهيات إلا أن العجيب أن الكثيرين لا يظنون بهذا. كن عبرة لغيرك حتى يتبعك الناس .
السر رقم 8:
ابحث لك عن ناصح ، والناصح هو المدرس الحكيم الثقة ، أنا لا أعرف أسلوب وكيفية علمتني التوفيق أحسن من تكوين صلة شخصية أخوية مع واحد من الناجحين ، فالتأثير الجيد والمحفز والإرشاد والتعليم والتشجيع و إيلاء الاهتمام كالليزر هي مواد إنشاء التفوق. حدد ما ترغب أن تفعله أو تكونه في عاقبة حياتك ، ثم ابحث عن فرد قد أحرز ما تريده أو كان ما تود أن تكونه وكوّن صلة معه ، لا تبدأ من الصفر وتعيد اختراع العجلة فيما يمكن لها أن تحيا الحياة التي تريدها يوم غدً مع ناصح أمين.
السر رقم 9:
كن ناصحاً!! المتعة التي تجدها في تحويل حياة الآخرين باتجاه الأجود هي العظمة في حاجز نفسها ، الإحساس بتغير حياتك جراء ناصح أرشدك صوب الأجود ثم تحويل حياة واحد أجدد باتجاه الأمثل إحساس غير ممكن وصفه سوى بواسطة تجربته.
السر رقم عشرة:
أنت عندها حاليا كل ما تحتاجه للنجاح ، لديك كل الخامات التي تجعل منك مثل ذاك الفرد الذي أنت معجب به ، الشأن لاغير هي العثور على متعتك واكتشاف عظمتك ومتابعتها طول الوقت ، الكثيرون يقتنعون بالوسطية في جميع الأشياء على مرجعية أنها المعيار السليم فيما هم لديهم القدرة على تقصي زيادة عن ذاك بشكل أكثر.
لتصبح ناجحاً .. افعل ما فعله الشخصيات الناجحون و دام في فعله حتى تحصل على ذات النتائج
ولا تنسوا عقب هذا أن تعتنوا بالجانب غير المشهود من عوامل التفوق وهو سلامة الصدر وحب الخير للآخرين وعليكم أن تبدؤوا بوالديكم وأهليكم ثم الأكثر قربا فالأقرب وكلما هيأ الإنسان ذاته للإخلاص لله وبذل الخير ونفع الناس حينما أعانه الله وسدده وقد كان توفيقه أكثر قربا.
وأعظم التوفيق أن يتطلب إليك الآخرون ويفتقدونك إذا غبت عنهم ويحسون بنقص في الحياة طوال غيابك حيث يصعب على غيرك تعويضهم عن فقدك.
فَتىً عيشَ في مَعروفِهِ بَعدَ مَوتِهِ_ _ كَما كانَ بَعدَ السَيلِ مَجراهُ مَرتَعا
وقد يجد الشاب في ذاته فتوراً أو ضعفاً إذا نظر إلى النهايات لكبرها وضخامتها لكنه قد ينسى أن جميع العظماء كانت بداياتهم ضئيلة أكثر الأمر الذي تظن لكنهم حرصوا على تنميتها ورعايتها وتهذيبها حتى صارت عقب أمد بعيد عظائم الممارسات التي نراها بعد أن رحلوا ، لذلك فإني أنصح الشبان بأن لا ينظروا إلى النهايات سوى من قبيل التحفيز لأنفسهم ولبعث الأمل في نفوسهم متى ما يرقبون الغداة الباسم بإذن ربهم ؛ وليعلموا أن كل عمل عارم مهما وصل من العظمة كان في يوم ما صغيراً أكثر الأمر الذي تتخيلون ، وقد كنت أضرب مثالاً لبعض الشبيبة بأجمل القصور التي نراها هل وجدت هكذا فجأة أم بدأت لبنات ضئيلة ؟
إلا أن الذي جعلها هائلة وجميلة مثلما نراها كلما تعجبنا عقب انتهائها هو مواصلة الجهد في بنائها وزخرفتها وتحسينها وبذلك جميع أعمالنا ستصبح جميلة ومعجبة لمن يراها حتى الآن إكمالنا لها والعمل على تحسينها والقدوة بالخواتيم.gf
للحياة شفرة خاصة، و هدفك هو أن تجد الأرقام السليمة بالترتيب السليم حتى يمكن لها أن لديها أي شيء تريده
انتهى .....
الأسطورة The Legend